نبذة:
يعقوب بن إسحاق بن السكيت، أبو يوسف، إمام في اللغة والأدب، أصله من خوزستان بين البصرة وفارس، ولد سنة (186هـ)، وتعلم ببغداد. ثم اتصل بالمتوكل العباسي، فعهد إليه بتأديب أولاده، وجعله في عداد ندمائه، ثم قتله، لسبب مجهول، قيل: سأله عن ابنيه المعتز والمؤيد: أهما أحب إليه أم الحسن والحسين؟ فقال ابن السكيت: والله إن قنبرا خادم علي خير منك ومن ابنيك! فأمر الأتراك فداسوا بطنه، أو سلوا لسانه، وحمل إلى داره فمات ببغداد سنة (244هـ).
|
نبذة:
أحمد بن محمد بن إسحاق بن إبراهيم بن أسباط الدينوري، أبو بكر ابن السني من أهل الدينور، ولد سنة (284هـ) محدث ثقة، شافعي من تلاميذ النسائي. ناهز الثمانين. سمع بالعراق ومصر والشام والجزيرة. مات فجأة وهو يكتب سنة (364هـ) كان جده أسباط مولى لجعفر بن أبي طالب.
|
نبذة:
محمد بن سعد بن منيع الزهري، مولاهم، أبو عبد الله، مؤرخ ثقة، من حفاظ الحديث. ولد في البصرة سنة (168هـ) وسكن بغداد، فتوفي فيها سنة (230هـ) وصحب الواقدي المؤرخ، زمانًا، فكتب له وروى عنه، وعرف بكاتب الواقدي.
|
نبذة:
عبد الله بن محمد بن سعيد بن سنان الخفاجي الحلبي،أبو محمد، شاعر أخذ الأدب عن أبي العلاء المعري وغيره، وكانت له ولاية بقلعة «عزاز» من أعمال حلب، وعصي بها، فاحتيل عليه بإطعامه «خشكناجة» مسمومة، فمات وحمل إلى حلب وذلك سنة (466هـ).
|
نبذة:
محمد بن محمد بن محمد بن أحمد بن سيد الناس اليعمري الربعي، فتح الدين، أبو الفتح، مؤرخ، عالم بالأدب. من حفاظ الحديث، له شعر رقيق، أصله من إشبيلية، ولد بالقاهرة سنة (671هـ) وتوفي فيها سنة (734هـ).
|
نبذة:
الحسين بن عبد الله بن سينا، أبو علي، شرف الملك، الفيلسوف الرئيس، أصله من بلخ، ولد عام (370هـ) صاحب التصانيف في الطب والمنطق والطبيعيات، طاف البلاد، وناظر العلماء، واتسعت شهرته، وتقلد الوزارة في همذان، وثار عليه عسكرها ونهبوا بيته، فتوارى، ثم صار إلى أصفهان، وصنف بها أكثر كتبه. وعاد في أواخر أيامه إلى همذان، فمرض في الطريق، ومات بها وذلك عام (428هـ).
|
نبذة:
هبة الله بن سلامة بن نصر بن علي، أبو القاسم: مفسر، ضرير، من أهل بغداد، وبها وفاته سنة (410 هـ) كانت له حلقة في جامع المنصور.
|
|
نبذة:
محمد بن عبد الرحمن بن محمد، شمس الدين السخاوي مؤرخ حجة، وعالم بالحديث والتفسير والأدب. أصله من سخا (من قرى مصر) ومولده في القاهرة عام (831 هـ) ووفاته بالمدينة عام (902 هـ) ساح في البلدان سياحة طويلة، وصنف زهاء مائتي كتاب.
|
نبذة:
محمد بن أحمد بن سهل، أبو بكر، شمس الأئمة قاض، من كبار الأحناف، مجتهد، من أهل سرخس (في خراسان). أشهر كتبه "المبسوط" في الفقه، أملاه وهو سجين بالجب في أوزجند (بفرغانة) وكان سبب سجنه كلمة نصح بها الخاقان ولما أطلق سكن فرغانة إلى أن توفي (483 هـ).
|
نبذة:
عبد الرحمن بن ناصر بن عبد الله السعدي التميمي مفسر، من علماء الحنابلة، من أهل نجد. ولد سنة سنة (1307هـ) ووفاته في عنيزة (بالقصيم) وذلك في سنة (1376هـ) وهو أول من أنشأ مكتبة فيها (سنة 1358) له نحو 30 كتابًا.
|
نبذة:
محمد بن أحمد بن سالم السفاريني، شمس الدين، أبو العون، عالم بالحديث والأصول والأدب، محقق، ولد في سفارين من قرى نابلس سنة (1114هـ)، ورحل إلى دمشق فأخذ عن علمائها. وعاد إلى نابلس فدرس وأفتى، وتوفي فيها سنة (1188هـ).
|
|
نبذة:
عبد الرحمن بن أبي بكر بن محمد ابن سابق الدين الخضيري السيوطي، جلال الدين إمام حافظ مؤرخ أديب. له نحو 600 مصنف، ولد سنة (849 هـ) ونشأ في القاهرة يتيما (مات والده وعمره خمس سنوات) ولما بلغ أربعين سنة اعتزل الناس، وخلا بنفسه في روضة المقياس، على النيل، منزويا عن أصحابه جميعا، كأنه لا يعرف أحدا منهم، فألف أكثر كتبه. وكان الأغنياء والأمراء يزورونه ويعرضون عليه الأموال والهدايا فيردها. وطلبه السلطان مرارا فلم يحضر إليه، وأرسل إليه هدايا فردها. وبقي على ذلك إلى أن توفي سنة (911 هـ).
|
نبذة:
عبد السلام بن سعيد بن حبيب التنوخي الحمصي القيرواني المغربي المالكي، الملقب بسحنون، أبو سعيد، ولد في القيروان سنة (160هـ)، وأصله شامي من حمص، قاض، فقيه، انتهت إليه رياسة العلم في المغرب، كان زاهدًا لا يهاب سلطانًا في حق يقوله، ولي القضاء بالقيروان سنة (234هـ)، واستمر إلى أن مات، أخباره كثيرة جدًّا، وكان رفيع القدر، عفيفًا، أبيَّ النفس، وتوفي في 5 رجب سنة (240هـ).
|
نبذة:
سراج الدين عمر بن إسحاق الهندي
|
نبذة:
عضو هيئة التحقيق والإدعاء العام فرع منطقة الرياض
|
|
نبذة:
سليمان بن سحمان بن مصلح بن حمدان النجدي الدوسري بالولاء، كاتب فقيه، له نظم فيه جودة، من علماء نجد، ولد سنة (1268هـ) في قرية السقَا من أعمال أبها في عسير، وانتقل مع أبيه إلى الرياض، أيام فيصل بن تركي، فتلقى عن علمائها التوحيد والفقه واللغة، وتولى الكتابة للإمام عبد الله بن فيصل برهة من الزمن، ثم تفرغ للعلم، وتوفي في ربيع الآخر سنة (1349هـ) عن عمر ناهز الثمانين عامًا.
|
نبذة:
سليمان بن ناصر بن عبد الله العلوان، ولد في مدينة بريدة عام (1389هـ)، بدأ في طلب العلم عام (1404هـ )، حيث تفرغ لطلب العلم الشرعي والتلقي عن العلماء، ومطالعة الكتب، وبدأ أولًا بحفظ القرآن فأتم حفظه عام (1407هـ)، وحفظ كتاب التوحيد لشيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب، والعقيدة الواسطية، والفتوى الحموية لشيخ الإسلام ابن تيمية، والبيقونية، وكان الشيخ يتردد على مجموعة من المشايخ منهم: فضيلة الشيخ صالح البليهي، وفضيلة الشيخ المحدث عبد الله الدويش، وفضيلة الشيخ عبد الله الحسين، وفضيلة الشيخ محمد بن سليمان العليط، وفضيلة الشيخ محمد الرشودي، وقد بدأ الشيخ في التدريس والإفادة عام (1410هـ)، وأوقف الشيخ عن التدريس في المسجد عام (1417هـ )، لأسباب غير معروفة ولا يزال موقوفًا حتى اليوم.
|
نبذة:
عمرو بن عثمان بن قنبر الحارثي بالولاء، أبو بشر، الملقب سيبويه، إمام النحاة، وأول من بسط علم النحو، ولد في إحدى قرى شيراز سنة (148هـ)، وقدم البصرة، فلزم الخليل بن أحمد ففاقه. وصنف كتابه المسمى «كتاب سيبويه» في النحو، لم يصنع قبله ولا بعده مثله، ورحل إلى بغداد، فناظر الكسائي، وأجازه الرشيد بعشرة آلاف درهم. وعاد إلى الأهواز فتوفي بها، وقيل: وفاته وقبره بشيراز، وكانت في لسانه حبسة. وسيبويه بالفارسية رائحة التفاح، وكان أنيقا جميلا، توفي شابا سنة (180هـ) وقيل غير ذلك في سنة وفاته.
|
|
نبذة:
سيد بن قطب بن إبراهيم بن حسن الشاذلي، مفكر إسلامي مصري، من مواليد قرية (وشا) في أسيوط. عام (1324 هـ) تخرج بكلية دار العلوم (بالقاهرة) سنة (1353 هـ - 1934 م) وعمل في جريدة الأهرام. وأوفد في بعثة لدراسة (برامج التعليم) في أمريكا (1948) ولما عاد انتقد البرامج المصرية وكان يراها من وضع الإنجليز، وطالب ببرامج تتمشى والفكرة الإسلامية. وبنى على هذا استقالته (1953) في العام الثاني للثورة. وانضم إلى الإخوان المسلمين، وسجن معهم، فعكف على تأليف الكتب ونشرها أعدم عام (1387 هـ- 1967هـ).
|